مَن كان يكرهُني فليحفِر قبره..
الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
19 - ربيع الثاني - 1444 هـ
13 - 11 - 2022 مـ
03:08 صباحًا
(بحسب التّقويم الرّسميّ لأم القُرى)
[ لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان ]
https://mahdialumma.com/showthread.php?p=400172
________
19 - ربيع الثاني - 1444 هـ
13 - 11 - 2022 مـ
03:08 صباحًا
(بحسب التّقويم الرّسميّ لأم القُرى)
[ لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان ]
https://mahdialumma.com/showthread.php?p=400172
________
مَن كان يكرهُني فليحفِر قبره..
أيُّها النّاس، اسمعوا واعقلوا هذا الخبر؛ فقد أمرني الله في الرؤيا الحقّ في منامي يوم السبتِ بتاريخ: (12 - 11 - 2022 مـ) بإعلان ما يلي:
(من كان يكرهُني فليحفر قبره) انتهى.
فهل يكرهُني إلا الذين كرِهوا رضوان الله؟ فأحبط أعمالهم بسبب كفرهم بدعوتي إلى عبادة رضوان الله النّعيم الأعظم من نعيم جنته؛ (ولذلك خلقكم)، تصديقًا لقول الله تعالى: {فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنتَ بِمَلُومٍ ﴿٥٤﴾ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٥٥﴾ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴿٥٦﴾ مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ ﴿٥٧﴾ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ﴿٥٨﴾ فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوبًا مِّثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ ﴿٥٩﴾ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن يَوْمِهِمُ الَّذِي يُوعَدُونَ ﴿٦٠﴾ }[سورة الذاريات].
فهل يكره رضوان الله النّعيم الأعظم من نعيم جنته إلا كل شيطانٍ مريدٍ الذين كرهوا رضوان الله على عبادهِ ويصدّون عنه صدودًا؟! كونهم ودّوا أن تكفروا كما كفروا فتكونون معهم من أصحاب السّعير؛ كونهم لا يريدون تحقيق وعد الله لعباده، لا نعيم رضوانه الأكبر ولا نعيم جنته الأصغر، تصديقًا لقول الله تعالى: {وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ۚ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿٧٢﴾ }[سورة التوبة].
فهل دَعَوْتُكم إلا لعدم الشرك بالله، وأن لا تدعوا مع الله أحدًا؟ فلا وسيط بين العبيد والربّ المعبود - سبحانه وتعالى علوًّا كبيرًا - لا في الدنيا ولا في الآخرة، أليست تلك دعوة كافّة أنبياء الله من الجنّ والإنس؟!
فمن كذّب بدعوة خليفة الله المهديّ ناصر محمد اليمانيّ؛ فقد كذّب بدعوة كافّة أنبياء الله من الجنّ والإنس إلى عبادة الله وحده لا شريك له، فمن كرِهني وكفر بدعوتي الحقّ فمصيره النّار وبئس القرار، تصديقّا لقول الله تعالى: {ذَٰلِكُم بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ ۖ وَإِن يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا ۚ فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ ﴿١٢﴾ } صدق الله العظيم [سورة غافر].
فوالله الذي لا إله غيره لا يكرهني إلا من كره رضوان الله، فمن ذا الذي يكره رضوان الله إلا كل شيطانٍ مريدٍ عدوٍّ لله ورُسلهِ وخليفته الإمام المهديّ؟! ألا إنّ الله عدوٌّ لأعداء أوليائه، تصديقًا لقول الله تعالى: {قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَىٰ قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴿٩٧﴾ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَافِرِينَ ﴿٩٨﴾ وَلَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ ۖ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلَّا الْفَاسِقُونَ ﴿٩٩﴾ } صدق الله العظيم [سورة البقرة].
وقُضي الأمر، ويبدو أنّه آن الأوان لتصديق ما جاء في رابطِ هذا البيان التالي:
لسوف تشتد قارعةُ حرب كورونا وحرب المُناخ ..
https://mahdialumma.com/showthread.php?p=348054
خليفةُ اللهِ على العالمِ بأسره الإمامُ المهديّ؛ ناصر محمد اليمانيّ.
___________
أيُّها النّاس، اسمعوا واعقلوا هذا الخبر؛ فقد أمرني الله في الرؤيا الحقّ في منامي يوم السبتِ بتاريخ: (12 - 11 - 2022 مـ) بإعلان ما يلي:
(من كان يكرهُني فليحفر قبره) انتهى.
فهل يكرهُني إلا الذين كرِهوا رضوان الله؟ فأحبط أعمالهم بسبب كفرهم بدعوتي إلى عبادة رضوان الله النّعيم الأعظم من نعيم جنته؛ (ولذلك خلقكم)، تصديقًا لقول الله تعالى: {فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنتَ بِمَلُومٍ ﴿٥٤﴾ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٥٥﴾ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴿٥٦﴾ مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ ﴿٥٧﴾ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ﴿٥٨﴾ فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوبًا مِّثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ ﴿٥٩﴾ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن يَوْمِهِمُ الَّذِي يُوعَدُونَ ﴿٦٠﴾ }[سورة الذاريات].
فهل يكره رضوان الله النّعيم الأعظم من نعيم جنته إلا كل شيطانٍ مريدٍ الذين كرهوا رضوان الله على عبادهِ ويصدّون عنه صدودًا؟! كونهم ودّوا أن تكفروا كما كفروا فتكونون معهم من أصحاب السّعير؛ كونهم لا يريدون تحقيق وعد الله لعباده، لا نعيم رضوانه الأكبر ولا نعيم جنته الأصغر، تصديقًا لقول الله تعالى: {وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ۚ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿٧٢﴾ }[سورة التوبة].
فهل دَعَوْتُكم إلا لعدم الشرك بالله، وأن لا تدعوا مع الله أحدًا؟ فلا وسيط بين العبيد والربّ المعبود - سبحانه وتعالى علوًّا كبيرًا - لا في الدنيا ولا في الآخرة، أليست تلك دعوة كافّة أنبياء الله من الجنّ والإنس؟!
فمن كذّب بدعوة خليفة الله المهديّ ناصر محمد اليمانيّ؛ فقد كذّب بدعوة كافّة أنبياء الله من الجنّ والإنس إلى عبادة الله وحده لا شريك له، فمن كرِهني وكفر بدعوتي الحقّ فمصيره النّار وبئس القرار، تصديقّا لقول الله تعالى: {ذَٰلِكُم بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ ۖ وَإِن يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا ۚ فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ ﴿١٢﴾ } صدق الله العظيم [سورة غافر].
فوالله الذي لا إله غيره لا يكرهني إلا من كره رضوان الله، فمن ذا الذي يكره رضوان الله إلا كل شيطانٍ مريدٍ عدوٍّ لله ورُسلهِ وخليفته الإمام المهديّ؟! ألا إنّ الله عدوٌّ لأعداء أوليائه، تصديقًا لقول الله تعالى: {قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَىٰ قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴿٩٧﴾ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَافِرِينَ ﴿٩٨﴾ وَلَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ ۖ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلَّا الْفَاسِقُونَ ﴿٩٩﴾ } صدق الله العظيم [سورة البقرة].
وقُضي الأمر، ويبدو أنّه آن الأوان لتصديق ما جاء في رابطِ هذا البيان التالي:
لسوف تشتد قارعةُ حرب كورونا وحرب المُناخ ..
https://mahdialumma.com/showthread.php?p=348054
خليفةُ اللهِ على العالمِ بأسره الإمامُ المهديّ؛ ناصر محمد اليمانيّ.
___________
تعليقات
إرسال تعليق